- كتّابنا وكتبنا
- >
- حسين بن حمزة
- >
- رجل نائم في ثياب الأحد
رجل نائم في ثياب الأحد
SKU:
$6.00
$6.00
Unavailable
per item
الحجم: 19.5-11
عدد الصفحات: 88
الطبعة الأولى، 1997
باليد اليمنى تحت الخد الأيمن، بالنظارة المقربة، لتجعل العينين، أكثر بجعاً...! مبدد دمع الوالدة، صنائع عملة الخسارة. من قال: طوال ضحكة أسنانك، من فكر: إنّك من شجرة إلى شجرة، بريئة من العصافير. من وضع وحدته بذهب اليأس، يصغي إلى جرس القداس، وعلى الرفوف، يرتب الآحاد الطويلة، مثل شجرة تشكر الريح…مثل حصان يعبر مقبرة. في إثرك شتات رجلي. في سماء تمر ببال عصفور، في الصورة وهو يغادر ألبوم العائلة...؟
حسين بن حمزة
صحفيٌّ سوريٌّ، مقيمٌ في لبنان حيث عمل في صحافته الأدبيّة والثقافيّة. إستقرّ في جريدة الأخبار وسلّم مؤخّرًا ملحقها الثقافيّ " كلمات".
صدر له عن دار الجديد ـ ـ رجلٌ نائمٌ في ثياب الأحد ـ ـ
عدد الصفحات: 88
الطبعة الأولى، 1997
باليد اليمنى تحت الخد الأيمن، بالنظارة المقربة، لتجعل العينين، أكثر بجعاً...! مبدد دمع الوالدة، صنائع عملة الخسارة. من قال: طوال ضحكة أسنانك، من فكر: إنّك من شجرة إلى شجرة، بريئة من العصافير. من وضع وحدته بذهب اليأس، يصغي إلى جرس القداس، وعلى الرفوف، يرتب الآحاد الطويلة، مثل شجرة تشكر الريح…مثل حصان يعبر مقبرة. في إثرك شتات رجلي. في سماء تمر ببال عصفور، في الصورة وهو يغادر ألبوم العائلة...؟
حسين بن حمزة
صحفيٌّ سوريٌّ، مقيمٌ في لبنان حيث عمل في صحافته الأدبيّة والثقافيّة. إستقرّ في جريدة الأخبار وسلّم مؤخّرًا ملحقها الثقافيّ " كلمات".
صدر له عن دار الجديد ـ ـ رجلٌ نائمٌ في ثياب الأحد ـ ـ