- كتّابنا وكتبنا
- >
- محمود درويش
- >
- أحد عشر كوكبًا
أحد عشر كوكبًا
SKU:
$10.00
$10.00
Unavailable
per item
الحجم : 14.5 ـ 24
عدد الصفحات : 104
الطبعة الأولى : 1992
الديوان الذي صالح محمود درويش مع بيروت وأعاده إليها. يوم صدور الكتاب مسرح روجيه عسّاف وحنان الحاج علي وفريقهما مجموعة من قصائده ومثّلت لأيّام معدودات في مسرح ـ ـ بيروت ـ ـ عين المريسة. من أجمل وأنضج دواوين محمود درويش.
منه: «لكنّ قلبي ثقيل فاتركيه هنا حول بيتك يعوي ويبكي الزمان الجميل. ليس لي وطنٌ غيره. في الرحيل أحبّك أكثر. أفرغ الروح من آخر الكلمات. في الرحيل نتساوى مع الطير، نرحم أيّامنا، نكتفي بالقليل.»
محمود درويش
ولد في قرية البروة ـ فلسطين في العام 1942.هُجّر وعائلته لفترةٍ قصيرة في العام 1948 إلى جنوب لبنان ثمّ عاد لمتابعة تحصيله الدراسي. إلتحقّ بالحزب الشيوعي الإسرائليّ وأدخل السجن بسبب مواقفه. ما إن أفرج عنه حتّى غادر فلسطين إلى موسكو، فالقاهرة فبيروت. فرضته موهبته ومواقفه على كبريات الصحف. فكتب في جريدة الأهرام ونشر ديوانه الأوّل وهو في ريعان شبابه. أمضى محمود درويش جلّ حياته في المنافي آذر الثورة و تابع مع القيادات الفلسطينيّة يوميّات الصراع. عام 1982 عاش الاجتياح الإسرائليّ لبيروت وركب مع أبو عمّار الباخرة التي هجّرتهم هذه المرّة إلى تونس. بعد أن كانت «بيروت خيمتنا» وبعد أن نشر أغلب أعماله عبر دور نشرها خاصم محمود درويش المدينة وصار ينشر في تونس والمغرب. عام 1991 وكان يومها في مهجره الباريسيّ أقنعته دار الجديد أن ينشر ديوانه الجديد ـ ـ أحد عشر كوكبًا ـ ـ عبرها. وهكذا كان وصدر أحد أجمل دواوينه في العام 1992 عن دار الجديد. توفّي درويش في الولايات المتّحدة وهو يخضع لعمليّة جراحيّة في القلب عام 2008.
كلامه سائر بين الناس، مغنّى، يستظهر ويردّد في كلّ المناسبات.
محمود درويش هو الهامة الفلسطينيّة الأعلى في الأدب الفلسطينيّ المعاصر.
عدد الصفحات : 104
الطبعة الأولى : 1992
الديوان الذي صالح محمود درويش مع بيروت وأعاده إليها. يوم صدور الكتاب مسرح روجيه عسّاف وحنان الحاج علي وفريقهما مجموعة من قصائده ومثّلت لأيّام معدودات في مسرح ـ ـ بيروت ـ ـ عين المريسة. من أجمل وأنضج دواوين محمود درويش.
منه: «لكنّ قلبي ثقيل فاتركيه هنا حول بيتك يعوي ويبكي الزمان الجميل. ليس لي وطنٌ غيره. في الرحيل أحبّك أكثر. أفرغ الروح من آخر الكلمات. في الرحيل نتساوى مع الطير، نرحم أيّامنا، نكتفي بالقليل.»
محمود درويش
ولد في قرية البروة ـ فلسطين في العام 1942.هُجّر وعائلته لفترةٍ قصيرة في العام 1948 إلى جنوب لبنان ثمّ عاد لمتابعة تحصيله الدراسي. إلتحقّ بالحزب الشيوعي الإسرائليّ وأدخل السجن بسبب مواقفه. ما إن أفرج عنه حتّى غادر فلسطين إلى موسكو، فالقاهرة فبيروت. فرضته موهبته ومواقفه على كبريات الصحف. فكتب في جريدة الأهرام ونشر ديوانه الأوّل وهو في ريعان شبابه. أمضى محمود درويش جلّ حياته في المنافي آذر الثورة و تابع مع القيادات الفلسطينيّة يوميّات الصراع. عام 1982 عاش الاجتياح الإسرائليّ لبيروت وركب مع أبو عمّار الباخرة التي هجّرتهم هذه المرّة إلى تونس. بعد أن كانت «بيروت خيمتنا» وبعد أن نشر أغلب أعماله عبر دور نشرها خاصم محمود درويش المدينة وصار ينشر في تونس والمغرب. عام 1991 وكان يومها في مهجره الباريسيّ أقنعته دار الجديد أن ينشر ديوانه الجديد ـ ـ أحد عشر كوكبًا ـ ـ عبرها. وهكذا كان وصدر أحد أجمل دواوينه في العام 1992 عن دار الجديد. توفّي درويش في الولايات المتّحدة وهو يخضع لعمليّة جراحيّة في القلب عام 2008.
كلامه سائر بين الناس، مغنّى، يستظهر ويردّد في كلّ المناسبات.
محمود درويش هو الهامة الفلسطينيّة الأعلى في الأدب الفلسطينيّ المعاصر.