- كتّابنا وكتبنا
- >
- محبّ جميل
- >
- فتحيّة أحمد مطربة القطرين
فتحيّة أحمد مطربة القطرين
SKU:
$10.00
$10.00
Unavailable
per item
الحجم: 17-24
عدد الصفحات: 165
الطبعة الأولى، 2017
فتحيّة أحمد من الثلاث اللواتي تنافسن القرن الماضي على عرش المغنى العربيّ، تتقدّم، اليوم، في معرض الذكر والتعداد، أم كلثوم وأسمهان وتليهما منيرة المهديّة؛ ولكن ما يصحُّ اليوم لم يصحّ آنذاك
ففي ذلك العهد الذي لم يخلُ ، شأن زماننا، من ثورات تكنولوجيّة وسياسيّة كان قصبُ السبق، في مصر، كما في بلاد الشام، مكتوبًا لفتحيّة أحمد.
شاءت الصدفُ أن يكتشف نجيب الريحاني صوت فتحيّة أحمد وظرفها، وهي لم تغادر الطفولة بعد،فتبنّاها ورعاها قبل أن تنافس على خطب وُدّها كبار ملحّني عصر الطرب الذهبيّ
وبعد سنوات من الـتألّق الذي يعود الفضل فيه إلى كبار من قبيل زكريّا أحمد وأبو العلا محمّد وأحمد صبري النجريدي ورياض السنباطي وإلى شركات الأسطوانات الوليدة المتنافسة، وإلى الإذاعة الوطنيّة الناشئة، انسحبت فتحيّة أحمد من عالم الأضواء معتكفة في بيتها مريضة صابرة على تقلّبات الدهر إلى أن وافتها المنيّة وحيدة منسيّة سنة 1975 وهي السنة التي شاءت الصدف، أيضًا، أن تشهد وفاة صديقتها اللدود، كوكب الشرق، أمّ كلثوم.
فتحيّة أحمد مطربة القطرين، هو أوّل مؤلّف يحيط بفتحيّة أحمد سيرة وفنًّا ويقيننا أنّه لن يكون الأخير
محبّ جميل
شاعر وصحافيّ وباحثٌ في الشأن الموسيقيّ من مواليد طنطا عاصمة محافظة الغربيّة. تعلّق بصوت فتحيّة أحمد فذهب يقصُّ أثرها في ما حفظته لنا الذاكرة المكتوبة والمسموعة من أخبارها فكان هذا الكتاب
له مساهمات في الأدب والموسيقى وتاريخ الفن منشورة في عدد من الصحف والدوريات علاوة على ديوان عنوانه ترميم لوجوه محفورة؛ دار النسيم للنشر والتوزيع، القاهرة 2014
عدد الصفحات: 165
الطبعة الأولى، 2017
فتحيّة أحمد من الثلاث اللواتي تنافسن القرن الماضي على عرش المغنى العربيّ، تتقدّم، اليوم، في معرض الذكر والتعداد، أم كلثوم وأسمهان وتليهما منيرة المهديّة؛ ولكن ما يصحُّ اليوم لم يصحّ آنذاك
ففي ذلك العهد الذي لم يخلُ ، شأن زماننا، من ثورات تكنولوجيّة وسياسيّة كان قصبُ السبق، في مصر، كما في بلاد الشام، مكتوبًا لفتحيّة أحمد.
شاءت الصدفُ أن يكتشف نجيب الريحاني صوت فتحيّة أحمد وظرفها، وهي لم تغادر الطفولة بعد،فتبنّاها ورعاها قبل أن تنافس على خطب وُدّها كبار ملحّني عصر الطرب الذهبيّ
وبعد سنوات من الـتألّق الذي يعود الفضل فيه إلى كبار من قبيل زكريّا أحمد وأبو العلا محمّد وأحمد صبري النجريدي ورياض السنباطي وإلى شركات الأسطوانات الوليدة المتنافسة، وإلى الإذاعة الوطنيّة الناشئة، انسحبت فتحيّة أحمد من عالم الأضواء معتكفة في بيتها مريضة صابرة على تقلّبات الدهر إلى أن وافتها المنيّة وحيدة منسيّة سنة 1975 وهي السنة التي شاءت الصدف، أيضًا، أن تشهد وفاة صديقتها اللدود، كوكب الشرق، أمّ كلثوم.
فتحيّة أحمد مطربة القطرين، هو أوّل مؤلّف يحيط بفتحيّة أحمد سيرة وفنًّا ويقيننا أنّه لن يكون الأخير
محبّ جميل
شاعر وصحافيّ وباحثٌ في الشأن الموسيقيّ من مواليد طنطا عاصمة محافظة الغربيّة. تعلّق بصوت فتحيّة أحمد فذهب يقصُّ أثرها في ما حفظته لنا الذاكرة المكتوبة والمسموعة من أخبارها فكان هذا الكتاب
له مساهمات في الأدب والموسيقى وتاريخ الفن منشورة في عدد من الصحف والدوريات علاوة على ديوان عنوانه ترميم لوجوه محفورة؛ دار النسيم للنشر والتوزيع، القاهرة 2014