- كتّابنا وكتبنا
- >
- عبد الله العلايلي
- >
- مقدمة لدرس لغة العرب وكيف نضع المعجم الجديد
مقدمة لدرس لغة العرب وكيف نضع المعجم الجديد
SKU:
$25.00
$25.00
Unavailable
per item
الحجم: 23 - 30 سم
عدد الصفحات: 433
الطبعة: الثانية، 1997
هو أوّل كتاب صدر للشيخ عبد الله العلايلي كتبه وهو طالب في الأزهر، نشره في العام 1938 وهو في الرابعة والعشرين في القاهرة عن الدار العصريّة لصاحبها إلياس أنطون إلياس صاحب ـ ـ القاموس العصري ـ ـ وضع العلايلي في هذا الكتاب أسس نظريّته اللغويّة القائمة على «مذهب التوسّع في اللغة « وهو تحقيق عمليّ قويم لمذهب الإمام ابن جنّي القائل بأنّ كلّ ما قيس على كلام العرب فهو من كلام العرب ويضيف الشيخ اللغوي في مقدّمته: «ليس محافظةً التقليد مع الخطأ وليس خروجًا التصحيح الذي يحقّق المعرفة»
الشيخ عبد الله العلايلي
سنة ١٩١٤ ـ ١٩٩٦. ولد عبد الله العلايليّ في العام 1914 ببيروت. غرًا سافر مع شقيقه إلى القاهرة حيث التحقّ بجامعة الأزهر. في العام 1936 عاد شيخًا معمًّا وأخذ يكتب متدخلاً في الشأن العام مطالبًا باستقلال لبنان. كتابه الأوّل صدر وهو في الرابعة والعشرين عن ـ ـ الدار العصريّة ـ ـ بالقاهرة لصاحبها إلياس أنطون إلياس وأحدث كما درج الشيخ أن يقول «دويًّا» وهو بعنوان ـ ـ مقدّمة لدرس لغة العرب أو كيف نضع المعجم الجديد ـ. لم يصدر الكتاب المرجع في طبعة ثانيّة مدقّقة بقلمه إلا بعد وفاته في العام 1996 عن دارنا. عام 1949 شارك الشيخ الملتزم في تأسيس الحزب التقدمي الاشتراكي إلى جانب كمال جنبلاط وفي العام 1952 ترشّح لمنصب مفتي الجمهوريّة ولم يفز بسبب الحرب التي شُنّت ضدّ تقدّميّته. كتابه النجم ـ ـ أين الخطأ ـ ـ صدر في طبعته الأولى عن دار العلم للملايين في العام 1978 وقد ضغطت المملكة العربيّة السعوديّة آنذاك كي يسحب كتاب الفتاوى الجريئة من الأسواق. أعادت دار الجديد نشره بصيغته النهائيّة مع مقدّمة قشيبة بقلم الشيخ في العام 1992. عام 1992 باشرت دار الجديد مشروع إعادة نشر كتبه وهي اليوم بصدد إطلاق مؤسسة تحمل اسمه.
عدد الصفحات: 433
الطبعة: الثانية، 1997
هو أوّل كتاب صدر للشيخ عبد الله العلايلي كتبه وهو طالب في الأزهر، نشره في العام 1938 وهو في الرابعة والعشرين في القاهرة عن الدار العصريّة لصاحبها إلياس أنطون إلياس صاحب ـ ـ القاموس العصري ـ ـ وضع العلايلي في هذا الكتاب أسس نظريّته اللغويّة القائمة على «مذهب التوسّع في اللغة « وهو تحقيق عمليّ قويم لمذهب الإمام ابن جنّي القائل بأنّ كلّ ما قيس على كلام العرب فهو من كلام العرب ويضيف الشيخ اللغوي في مقدّمته: «ليس محافظةً التقليد مع الخطأ وليس خروجًا التصحيح الذي يحقّق المعرفة»
الشيخ عبد الله العلايلي
سنة ١٩١٤ ـ ١٩٩٦. ولد عبد الله العلايليّ في العام 1914 ببيروت. غرًا سافر مع شقيقه إلى القاهرة حيث التحقّ بجامعة الأزهر. في العام 1936 عاد شيخًا معمًّا وأخذ يكتب متدخلاً في الشأن العام مطالبًا باستقلال لبنان. كتابه الأوّل صدر وهو في الرابعة والعشرين عن ـ ـ الدار العصريّة ـ ـ بالقاهرة لصاحبها إلياس أنطون إلياس وأحدث كما درج الشيخ أن يقول «دويًّا» وهو بعنوان ـ ـ مقدّمة لدرس لغة العرب أو كيف نضع المعجم الجديد ـ. لم يصدر الكتاب المرجع في طبعة ثانيّة مدقّقة بقلمه إلا بعد وفاته في العام 1996 عن دارنا. عام 1949 شارك الشيخ الملتزم في تأسيس الحزب التقدمي الاشتراكي إلى جانب كمال جنبلاط وفي العام 1952 ترشّح لمنصب مفتي الجمهوريّة ولم يفز بسبب الحرب التي شُنّت ضدّ تقدّميّته. كتابه النجم ـ ـ أين الخطأ ـ ـ صدر في طبعته الأولى عن دار العلم للملايين في العام 1978 وقد ضغطت المملكة العربيّة السعوديّة آنذاك كي يسحب كتاب الفتاوى الجريئة من الأسواق. أعادت دار الجديد نشره بصيغته النهائيّة مع مقدّمة قشيبة بقلم الشيخ في العام 1992. عام 1992 باشرت دار الجديد مشروع إعادة نشر كتبه وهي اليوم بصدد إطلاق مؤسسة تحمل اسمه.