- كتّابنا وكتبنا
- >
- عبد الله العلايلي
- >
- من أيّام النبوّة. مشاهد وقصص
من أيّام النبوّة. مشاهد وقصص
SKU:
$10.00
$10.00
Unavailable
per item
الحجم: 24 - 17 سم
عدد الصفحات: 260
الطبعة: الثانية منقّحة، 1993
ككل طالب أزهري، درس العلايلي في كتب السيّر. لمّا قوي عوده، رأى أن يعيد كتابة أجزاء من التاريخ الاسلامي بشكل قصصي. أيّامها تأثّر الأدباء بالمدرسة الرومانسيّة المازجة بين النثر والشعر. هذا الأسلوب في الكتابة ناسب قلم العلايلي الذي قرن في سلسلته المؤلّفة من أربعة كتب: من أيّام النبوة ـ سمو المعنى في سمو الذات ـ تاريخ الحسين ـ ـ مثلهنّ الأعلى ـ بين الخيال و متانة السبك. يشرح العلايلي في ـ ـ أيّام النبوّة ـ ـ كيف مزج بين التاريخ والقصّة يقول « نلمس في عصرنا الحاليّ ميلاً أشدّ إلى القصّة حتّى كادت تتميّز باسم الأدب وتستبدّ به عمّا سواها، وقد قال بعض الناقدين إنّ الأدب هو القصّة في القرن العشرين. « ويبدأ بسرد قصّة محمد: «إنّ محمدًا عرف كيف يجعل النفس العربيّة مؤمنة ذات آفاق في الإيمان...ويرى الإيمان في حدود كلّ شيء كتلك الفراشة التي أسلمها المصباح إليه، فهي لا تحول عنه...ويعجبني في فتى قريش أنّه يملكه إيمانه وهذه ميزة أصحاب محمّد...»
الشيخ عبد الله العلايلي
سنة 1914 ـ 1996. ولد عبد الله العلايليّ في العام 1914 ببيروت. غرًا سافر مع شقيقه إلى القاهرة حيث التحقّ بجامعة الأزهر. في العام 1936 عاد شيخًا معمًّا وأخذ يكتب متدخلاً في الشأن العام مطالبًا باستقلال لبنان. كتابه الأوّل صدر وهو في الرابعة والعشرين عن ـ ـ الدار العصريّة ـ ـ بالقاهرة لصاحبها إلياس أنطون إلياس وأحدث كما درج الشيخ أن يقول «دويًّا» وهو بعنوان ـ ـ مقدّمة لدرس لغة العرب أو كيف نضع المعجم الجديد ـ. لم يصدر الكتاب المرجع في طبعة ثانيّة مدقّقة بقلمه إلا بعد وفاته في العام 1996 عن دارنا. عام 1949 شارك الشيخ الملتزم في تأسيس الحزب التقدمي الاشتراكي إلى جانب كمال جنبلاط وفي العام 1952 ترشّح لمنصب مفتي الجمهوريّة ولم يفز بسبب الحرب التي شُنّت ضدّ تقدّميّته. كتابه النجم ـ ـ أين الخطأ ـ ـ صدر في طبعته الأولى عن دار العلم للملايين في العام 1978 وقد ضغطت المملكة العربيّة السعوديّة آنذاك كي يسحب كتاب الفتاوى الجريئة من الأسواق. أعادت دار الجديد نشره بصيغته النهائيّة مع مقدّمة قشيبة بقلم الشيخ في العام 1992. عام 1992 باشرت دار الجديد مشروع إعادة نشر كتبه وهي اليوم بصدد إطلاق مؤسسة تحمل اسمه.
عدد الصفحات: 260
الطبعة: الثانية منقّحة، 1993
ككل طالب أزهري، درس العلايلي في كتب السيّر. لمّا قوي عوده، رأى أن يعيد كتابة أجزاء من التاريخ الاسلامي بشكل قصصي. أيّامها تأثّر الأدباء بالمدرسة الرومانسيّة المازجة بين النثر والشعر. هذا الأسلوب في الكتابة ناسب قلم العلايلي الذي قرن في سلسلته المؤلّفة من أربعة كتب: من أيّام النبوة ـ سمو المعنى في سمو الذات ـ تاريخ الحسين ـ ـ مثلهنّ الأعلى ـ بين الخيال و متانة السبك. يشرح العلايلي في ـ ـ أيّام النبوّة ـ ـ كيف مزج بين التاريخ والقصّة يقول « نلمس في عصرنا الحاليّ ميلاً أشدّ إلى القصّة حتّى كادت تتميّز باسم الأدب وتستبدّ به عمّا سواها، وقد قال بعض الناقدين إنّ الأدب هو القصّة في القرن العشرين. « ويبدأ بسرد قصّة محمد: «إنّ محمدًا عرف كيف يجعل النفس العربيّة مؤمنة ذات آفاق في الإيمان...ويرى الإيمان في حدود كلّ شيء كتلك الفراشة التي أسلمها المصباح إليه، فهي لا تحول عنه...ويعجبني في فتى قريش أنّه يملكه إيمانه وهذه ميزة أصحاب محمّد...»
الشيخ عبد الله العلايلي
سنة 1914 ـ 1996. ولد عبد الله العلايليّ في العام 1914 ببيروت. غرًا سافر مع شقيقه إلى القاهرة حيث التحقّ بجامعة الأزهر. في العام 1936 عاد شيخًا معمًّا وأخذ يكتب متدخلاً في الشأن العام مطالبًا باستقلال لبنان. كتابه الأوّل صدر وهو في الرابعة والعشرين عن ـ ـ الدار العصريّة ـ ـ بالقاهرة لصاحبها إلياس أنطون إلياس وأحدث كما درج الشيخ أن يقول «دويًّا» وهو بعنوان ـ ـ مقدّمة لدرس لغة العرب أو كيف نضع المعجم الجديد ـ. لم يصدر الكتاب المرجع في طبعة ثانيّة مدقّقة بقلمه إلا بعد وفاته في العام 1996 عن دارنا. عام 1949 شارك الشيخ الملتزم في تأسيس الحزب التقدمي الاشتراكي إلى جانب كمال جنبلاط وفي العام 1952 ترشّح لمنصب مفتي الجمهوريّة ولم يفز بسبب الحرب التي شُنّت ضدّ تقدّميّته. كتابه النجم ـ ـ أين الخطأ ـ ـ صدر في طبعته الأولى عن دار العلم للملايين في العام 1978 وقد ضغطت المملكة العربيّة السعوديّة آنذاك كي يسحب كتاب الفتاوى الجريئة من الأسواق. أعادت دار الجديد نشره بصيغته النهائيّة مع مقدّمة قشيبة بقلم الشيخ في العام 1992. عام 1992 باشرت دار الجديد مشروع إعادة نشر كتبه وهي اليوم بصدد إطلاق مؤسسة تحمل اسمه.