- كتّابنا وكتبنا
- >
- عبد الله العلايلي
- >
- سمو المعنى في سمو الذات أو أشعّة من حياة الحسين
سمو المعنى في سمو الذات أو أشعّة من حياة الحسين
SKU:
$10.00
$10.00
Unavailable
per item
الحجم: 24 - 17 سم
عدد الصفحات: 186
الطبعة: الرابعة، 1996
كتب عبد الله العلايلي رباعيّته التاريخيّة: ـ ـ من أيّام النبّوة ـ ـ و ـ ـ تاريخ الحسين ـ ـ وسمو المعنى ـ ـ و مثلهنّ الأعلى ـ ـ في أربعينيّات القرن العشرين وهو يعرف أن كتابة أجزاءٍ من التاريخ الإسلامي بحلّة قصصية مركزًا على شخصيّات دون غيرها قد يحثّ الطلاب اليافعين إلى قراءة دينهم قراءة معاصرة و سياسيّة وعلى مقاربة التاريخ مقاربة إنسانيّة قابلة للجرح والتعديل. يعتقد العلايلي أنّ التاريخ يكتبه بشر يخطيؤون ويصيبون وهنا خلاصة نظريّته: «لا تمنعني غرابة رأي، أظنّه صحيح أو أعتقد صحّته من إبدائه، لأنّ الشهرة لم تعد أبدًا عنوان الحقيقة، وأيضًا لا يحول بيني وبين رأي أنّه قليل الأنصار، لأنّ الحقّ لم يعد ينالُ بالتصويت، فإنّ الانتخاب من عمل الطبيعة وهي لا تغالط نفسها كما لا تعمد إلى التزوير « تلك التي سعى إلى تطبيقها في هذه الكتب الأربعة مازجًا بين التاريخ وعلم السياسة وعلم النفس.»
الشيخ عبد الله العلايلي
سنة 1914 ـ 1996. ولد عبد الله العلايليّ في العام 1914 ببيروت. غرًا سافر مع شقيقه إلى القاهرة حيث التحقّ بجامعة الأزهر. في العام 1936 عاد شيخًا معمًّا وأخذ يكتب متدخلاً في الشأن العام مطالبًا باستقلال لبنان. كتابه الأوّل صدر وهو في الرابعة والعشرين عن ـ ـ الدار العصريّة ـ ـ بالقاهرة لصاحبها إلياس أنطون إلياس وأحدث كما درج الشيخ أن يقول «دويًّا» وهو بعنوان ـ ـ مقدّمة لدرس لغة العرب أو كيف نضع المعجم الجديد ـ. لم يصدر الكتاب المرجع في طبعة ثانيّة مدقّقة بقلمه إلا بعد وفاته في العام 1996 عن دارنا. عام 1949 شارك الشيخ الملتزم في تأسيس الحزب التقدمي الاشتراكي إلى جانب كمال جنبلاط وفي العام 1952 ترشّح لمنصب مفتي الجمهوريّة ولم يفز بسبب الحرب التي شُنّت ضدّ تقدّميّته. كتابه النجم ـ ـ أين الخطأ ـ ـ صدر في طبعته الأولى عن دار العلم للملايين في العام 1978 وقد ضغطت المملكة العربيّة السعوديّة آنذاك كي يسحب كتاب الفتاوى الجريئة من الأسواق. أعادت دار الجديد نشره بصيغته النهائيّة مع مقدّمة قشيبة بقلم الشيخ في العام 1992. عام 1992 باشرت دار الجديد مشروع إعادة نشر كتبه وهي اليوم بصدد إطلاق مؤسسة تحمل اسمه.
عدد الصفحات: 186
الطبعة: الرابعة، 1996
كتب عبد الله العلايلي رباعيّته التاريخيّة: ـ ـ من أيّام النبّوة ـ ـ و ـ ـ تاريخ الحسين ـ ـ وسمو المعنى ـ ـ و مثلهنّ الأعلى ـ ـ في أربعينيّات القرن العشرين وهو يعرف أن كتابة أجزاءٍ من التاريخ الإسلامي بحلّة قصصية مركزًا على شخصيّات دون غيرها قد يحثّ الطلاب اليافعين إلى قراءة دينهم قراءة معاصرة و سياسيّة وعلى مقاربة التاريخ مقاربة إنسانيّة قابلة للجرح والتعديل. يعتقد العلايلي أنّ التاريخ يكتبه بشر يخطيؤون ويصيبون وهنا خلاصة نظريّته: «لا تمنعني غرابة رأي، أظنّه صحيح أو أعتقد صحّته من إبدائه، لأنّ الشهرة لم تعد أبدًا عنوان الحقيقة، وأيضًا لا يحول بيني وبين رأي أنّه قليل الأنصار، لأنّ الحقّ لم يعد ينالُ بالتصويت، فإنّ الانتخاب من عمل الطبيعة وهي لا تغالط نفسها كما لا تعمد إلى التزوير « تلك التي سعى إلى تطبيقها في هذه الكتب الأربعة مازجًا بين التاريخ وعلم السياسة وعلم النفس.»
الشيخ عبد الله العلايلي
سنة 1914 ـ 1996. ولد عبد الله العلايليّ في العام 1914 ببيروت. غرًا سافر مع شقيقه إلى القاهرة حيث التحقّ بجامعة الأزهر. في العام 1936 عاد شيخًا معمًّا وأخذ يكتب متدخلاً في الشأن العام مطالبًا باستقلال لبنان. كتابه الأوّل صدر وهو في الرابعة والعشرين عن ـ ـ الدار العصريّة ـ ـ بالقاهرة لصاحبها إلياس أنطون إلياس وأحدث كما درج الشيخ أن يقول «دويًّا» وهو بعنوان ـ ـ مقدّمة لدرس لغة العرب أو كيف نضع المعجم الجديد ـ. لم يصدر الكتاب المرجع في طبعة ثانيّة مدقّقة بقلمه إلا بعد وفاته في العام 1996 عن دارنا. عام 1949 شارك الشيخ الملتزم في تأسيس الحزب التقدمي الاشتراكي إلى جانب كمال جنبلاط وفي العام 1952 ترشّح لمنصب مفتي الجمهوريّة ولم يفز بسبب الحرب التي شُنّت ضدّ تقدّميّته. كتابه النجم ـ ـ أين الخطأ ـ ـ صدر في طبعته الأولى عن دار العلم للملايين في العام 1978 وقد ضغطت المملكة العربيّة السعوديّة آنذاك كي يسحب كتاب الفتاوى الجريئة من الأسواق. أعادت دار الجديد نشره بصيغته النهائيّة مع مقدّمة قشيبة بقلم الشيخ في العام 1992. عام 1992 باشرت دار الجديد مشروع إعادة نشر كتبه وهي اليوم بصدد إطلاق مؤسسة تحمل اسمه.