- كتّابنا وكتبنا
- >
- عبد الله العلايلي
- >
- مثلهنّ الأعلى ـ السيّدة خديجة
مثلهنّ الأعلى ـ السيّدة خديجة
SKU:
$6.00
$6.00
Unavailable
per item
عدد الصفحات: 122
الطبعة: الرابعة، 1992
عام 1948 طلب مؤسّسو ـ ـ كتاب الشهر ـ ـ ببغداد من الشيخ العلايلي افتتاح سلسلتهم التربويّة بكتاب يؤلّفه ويختار موضوعه ولمّا كان الشيخ متبحّرًا في التاريخ الاسلامي مدافعًا عن حقوق المرأة راى أن يكتب بشكلٍ رومانسيّ قصصي سيرة السيّدة خديجة «راعية النبوّة والنبي «على حدّ قوله. يعتبر العلايلي السيّدة خديجة مثلاً أعلى تقدّم ّ الواجب على الحق ويضيف: «من ذا يشكّ في أنّ النبوّة بين عزمتها التي لا تلين ومعين قلبها الذي لا يغيض وجدت نقطة انطلاقها المجنّح...» وفي فصلٍ آخر من الكتاب يقول: «أتكون عاشقة؟ لا تدري فكلّ ما تؤكّد هو أنّها تعرف ملامح هذا النداء، وأنّ صداه المضمّخ بالشذى، في جوّها ، غير غريب.» من أطرف كتب العلايلي ، كتبه كي يتناسب مع أصحاب الخيال.
الشيخ عبد الله العلايلي
سنة 1914 ـ 1996. ولد عبد الله العلايليّ في العام 1914 ببيروت. غرًا سافر مع شقيقه إلى القاهرة حيث التحقّ بجامعة الأزهر. في العام 1936 عاد شيخًا معمًّا وأخذ يكتب متدخلاً في الشأن العام مطالبًا باستقلال لبنان. كتابه الأوّل صدر وهو في الرابعة والعشرين عن ـ ـ الدار العصريّة ـ ـ بالقاهرة لصاحبها إلياس أنطون إلياس وأحدث كما درج الشيخ أن يقول «دويًّا» وهو بعنوان ـ ـ مقدّمة لدرس لغة العرب أو كيف نضع المعجم الجديد ـ. لم يصدر الكتاب المرجع في طبعة ثانيّة مدقّقة بقلمه إلا بعد وفاته في العام 1996 عن دارنا. عام 1949 شارك الشيخ الملتزم في تأسيس الحزب التقدمي الاشتراكي إلى جانب كمال جنبلاط وفي العام 1952 ترشّح لمنصب مفتي الجمهوريّة ولم يفز بسبب الحرب التي شُنّت ضدّ تقدّميّته. كتابه النجم ـ ـ أين الخطأ ـ ـ صدر في طبعته الأولى عن دار العلم للملايين في العام 1978 وقد ضغطت المملكة العربيّة السعوديّة آنذاك كي يسحب كتاب الفتاوى الجريئة من الأسواق. أعادت دار الجديد نشره بصيغته النهائيّة مع مقدّمة قشيبة بقلم الشيخ في العام 1992. عام 1992 باشرت دار الجديد مشروع إعادة نشر كتبه وهي اليوم بصدد إطلاق مؤسسة تحمل اسمه.
الطبعة: الرابعة، 1992
عام 1948 طلب مؤسّسو ـ ـ كتاب الشهر ـ ـ ببغداد من الشيخ العلايلي افتتاح سلسلتهم التربويّة بكتاب يؤلّفه ويختار موضوعه ولمّا كان الشيخ متبحّرًا في التاريخ الاسلامي مدافعًا عن حقوق المرأة راى أن يكتب بشكلٍ رومانسيّ قصصي سيرة السيّدة خديجة «راعية النبوّة والنبي «على حدّ قوله. يعتبر العلايلي السيّدة خديجة مثلاً أعلى تقدّم ّ الواجب على الحق ويضيف: «من ذا يشكّ في أنّ النبوّة بين عزمتها التي لا تلين ومعين قلبها الذي لا يغيض وجدت نقطة انطلاقها المجنّح...» وفي فصلٍ آخر من الكتاب يقول: «أتكون عاشقة؟ لا تدري فكلّ ما تؤكّد هو أنّها تعرف ملامح هذا النداء، وأنّ صداه المضمّخ بالشذى، في جوّها ، غير غريب.» من أطرف كتب العلايلي ، كتبه كي يتناسب مع أصحاب الخيال.
الشيخ عبد الله العلايلي
سنة 1914 ـ 1996. ولد عبد الله العلايليّ في العام 1914 ببيروت. غرًا سافر مع شقيقه إلى القاهرة حيث التحقّ بجامعة الأزهر. في العام 1936 عاد شيخًا معمًّا وأخذ يكتب متدخلاً في الشأن العام مطالبًا باستقلال لبنان. كتابه الأوّل صدر وهو في الرابعة والعشرين عن ـ ـ الدار العصريّة ـ ـ بالقاهرة لصاحبها إلياس أنطون إلياس وأحدث كما درج الشيخ أن يقول «دويًّا» وهو بعنوان ـ ـ مقدّمة لدرس لغة العرب أو كيف نضع المعجم الجديد ـ. لم يصدر الكتاب المرجع في طبعة ثانيّة مدقّقة بقلمه إلا بعد وفاته في العام 1996 عن دارنا. عام 1949 شارك الشيخ الملتزم في تأسيس الحزب التقدمي الاشتراكي إلى جانب كمال جنبلاط وفي العام 1952 ترشّح لمنصب مفتي الجمهوريّة ولم يفز بسبب الحرب التي شُنّت ضدّ تقدّميّته. كتابه النجم ـ ـ أين الخطأ ـ ـ صدر في طبعته الأولى عن دار العلم للملايين في العام 1978 وقد ضغطت المملكة العربيّة السعوديّة آنذاك كي يسحب كتاب الفتاوى الجريئة من الأسواق. أعادت دار الجديد نشره بصيغته النهائيّة مع مقدّمة قشيبة بقلم الشيخ في العام 1992. عام 1992 باشرت دار الجديد مشروع إعادة نشر كتبه وهي اليوم بصدد إطلاق مؤسسة تحمل اسمه.