- كتّابنا وكتبنا
- >
- عزّة شرارة بيضون
- >
- ّبعيون النساء ــ شؤون اللبنانيات وقضاياهن
ّبعيون النساء ــ شؤون اللبنانيات وقضاياهن
SKU:
$12.00
$12.00
$12.00
Unavailable
per item
17x24: الحجم
عدد الصفحات: 308
ساري حنفي: « بعيون النِّساء وثيقةٌ فريدةٌ ومؤلمة للشهادات النِّسائيّة حول قضاياهنّ بـما في ذلك العُنف الأسريّ. وتقومُ عزّة شرارة بيضون بتحليلٍ عميقٍ لهذه الظواهر برؤيةٍ نِسويّة فيها الكثير من الأصالة والنتائج غير الـمتوقّعة.»
رفيف رضا صيداوي: «كعادتِها تطلُّ علينا الباحثةُ اللّبنانيّةُ عزّة شرارة بيضون بكتابٍ توعويٍّ حول شؤونِ النِّساءِ وقضاياهنّ يُغني حقلَ الدراساتِ الجندريّة. فالباحثةُ دَأَبَتْ على تناوُلِ قضايا النِّساءِ بـمنهجيّةٍ عِلميّةٍ ومُقارباتٍ مَعرفيّةٍ وقراءاتٍ حقليّةٍ تُثمِرُ أعمالاً جادّةً وجديدةً تُغني القارئَ والـمَكتبةَ العربيّةَ بدراساتٍ مُميَّزةٍ عن الـمرأةِ العربيّةِ وسياقِها المُجتمعيّ. وهي تَرصدُ بعَمَلِها الجديدِ هذا السلوكيّاتِ الـمُجتمعيّة، كاشِفةً عن العلاقاتِ والأدوارِ الاجتماعيّةِ والقيَمِ التي يُحدِّدها الـمُجتمعُ لكلٍّ من الجنسَيْن، مُصوِّبةً الرؤى، مُفكِّكةً منظومة الـمَفاهيم الموروثة، وما يُرافقها من تحدّياتٍ.»
حُسْن عَبّود: « لقد تطوّرتْ الدراساتُ النِّسائيّة من الـمقاربة النِّسويّة النقديّة إلى معيار الجندر للتحليل الذي شمل الـمرأةَ والرجلَ معًا. من هنا بدأت الباحثة عزة شرارة بيضون بإدماج معيار الجندر لتحليل قضايا الـمرأة اللبنانية ليس فقط للتعريف بالـمفهوم بل للقيام بدراسات ميدانيّة لـمراجعة التعليم والتحيز الجنسي و الـمناهج الدراسية، والتربية ، وعلم النفس الاجتماعي لـمعالجة إشكالية العنف والعدوانية والإيثار. هذا الحفر مفاهيميًّا وتطبيقيًّا في قضايا الـمرأة والجندر هو مساهمة أهمّ ما فيها معاصرتها وريادتها.»
طارق متري: « بين أيدينا دراساتٌ وشهاداتٌ أعِدَّتْ في السَّنوات الـماضية لكنّها جديدةٌ لأنّ الانتصارَ لحقوقِ النَّساء ولـمشاركتِهِنّ في الحياة العامّة قضيّة «مُلحّة» .ولعلّها تزدادُ إلحاحًا، مهما كان من اوضاعنا البائسة، السياسية والاقتصادية والاجتماعية، بل بسببها.»
عدد الصفحات: 308
ساري حنفي: « بعيون النِّساء وثيقةٌ فريدةٌ ومؤلمة للشهادات النِّسائيّة حول قضاياهنّ بـما في ذلك العُنف الأسريّ. وتقومُ عزّة شرارة بيضون بتحليلٍ عميقٍ لهذه الظواهر برؤيةٍ نِسويّة فيها الكثير من الأصالة والنتائج غير الـمتوقّعة.»
رفيف رضا صيداوي: «كعادتِها تطلُّ علينا الباحثةُ اللّبنانيّةُ عزّة شرارة بيضون بكتابٍ توعويٍّ حول شؤونِ النِّساءِ وقضاياهنّ يُغني حقلَ الدراساتِ الجندريّة. فالباحثةُ دَأَبَتْ على تناوُلِ قضايا النِّساءِ بـمنهجيّةٍ عِلميّةٍ ومُقارباتٍ مَعرفيّةٍ وقراءاتٍ حقليّةٍ تُثمِرُ أعمالاً جادّةً وجديدةً تُغني القارئَ والـمَكتبةَ العربيّةَ بدراساتٍ مُميَّزةٍ عن الـمرأةِ العربيّةِ وسياقِها المُجتمعيّ. وهي تَرصدُ بعَمَلِها الجديدِ هذا السلوكيّاتِ الـمُجتمعيّة، كاشِفةً عن العلاقاتِ والأدوارِ الاجتماعيّةِ والقيَمِ التي يُحدِّدها الـمُجتمعُ لكلٍّ من الجنسَيْن، مُصوِّبةً الرؤى، مُفكِّكةً منظومة الـمَفاهيم الموروثة، وما يُرافقها من تحدّياتٍ.»
حُسْن عَبّود: « لقد تطوّرتْ الدراساتُ النِّسائيّة من الـمقاربة النِّسويّة النقديّة إلى معيار الجندر للتحليل الذي شمل الـمرأةَ والرجلَ معًا. من هنا بدأت الباحثة عزة شرارة بيضون بإدماج معيار الجندر لتحليل قضايا الـمرأة اللبنانية ليس فقط للتعريف بالـمفهوم بل للقيام بدراسات ميدانيّة لـمراجعة التعليم والتحيز الجنسي و الـمناهج الدراسية، والتربية ، وعلم النفس الاجتماعي لـمعالجة إشكالية العنف والعدوانية والإيثار. هذا الحفر مفاهيميًّا وتطبيقيًّا في قضايا الـمرأة والجندر هو مساهمة أهمّ ما فيها معاصرتها وريادتها.»
طارق متري: « بين أيدينا دراساتٌ وشهاداتٌ أعِدَّتْ في السَّنوات الـماضية لكنّها جديدةٌ لأنّ الانتصارَ لحقوقِ النَّساء ولـمشاركتِهِنّ في الحياة العامّة قضيّة «مُلحّة» .ولعلّها تزدادُ إلحاحًا، مهما كان من اوضاعنا البائسة، السياسية والاقتصادية والاجتماعية، بل بسببها.»