- كتّابنا وكتبنا
- >
- عبد الله العلايلي
- >
- أين الخطأ ؟
أين الخطأ ؟
SKU:
$10.00
$10.00
Unavailable
per item
الحجم: 17 - 25 سم
عدد الصفحات: 136
الطبعة: الثانيّة، 1992
يوم صدرت الطبعة الأولى من الكتاب عام 1978 عن دار العلم للملايين سعت المملكة العربيّة السعوديّة إلى شراء كلّ الكتب من السوق وإلى التمني على الدار الناشرة أن لا تعيد نشره بتاتًا. يتألّف الكتاب من عشر فتاوى جريئة تؤكّد المؤكّد وهو أنّ الفقهاء مدعوون لقراءة الشريعة قراءة معاصرة نيّرة؛ هذا ما ذهب إليه الشيخ المشاكس وأقام دنيا الفقه ولم يقعدها بعد. يقول : « لا بدّ من زحزحة الأبواب الموصدة فليس محافظةً التقليد مع الخطأ وليس خروجًا التصحيح الذي يحقّق المعرفة. وجدتني مسوقًا إلى معاودة هذا الشعار وأنا أعالج بنظرات شرعيّة جديدة بعض متفرّقات من تحدّيات عصريّة رغبة في إبداء ما يُعدّ قديمًا بأنّه الجديد الجديد، ولكن في بؤبؤ عين غير حولاء. وأتوّج مشروعي في سلسلة ـ ـ أين الخطأ ـ ـ بأكرم تعبير في معجز التنزيل : «قل: هذا سبيلي، أدعو إلى الله على بصيرة.»
الشيخ عبد الله العلايلي
سنة 1914 ـ 1996. ولد عبد الله العلايليّ في العام 1914 ببيروت. غرًا سافر مع شقيقه إلى القاهرة حيث التحقّ بجامعة الأزهر. في العام 1936 عاد شيخًا معمًّا وأخذ يكتب متدخلاً في الشأن العام مطالبًا باستقلال لبنان. كتابه الأوّل صدر وهو في الرابعة والعشرين عن ـ ـ الدار العصريّة ـ ـ بالقاهرة لصاحبها إلياس أنطون إلياس وأحدث كما درج الشيخ أن يقول «دويًّا» وهو بعنوان ـ ـ مقدّمة لدرس لغة العرب أو كيف نضع المعجم الجديد. لم يصدر الكتاب المرجع في طبعة ثانيّة مدقّقة بقلمه إلا بعد وفاته في العام 1996 عن دارنا. عام 1949 شارك الشيخ الملتزم في تأسيس الحزب التقدمي الاشتراكي إلى جانب كمال جنبلاط وفي العام 1952 ترشّح لمنصب مفتي الجمهوريّة ولم يفز بسبب الحرب التي شُنّت ضدّ تقدّميّته. كتابه النجم ـ ـ أين الخطأ ـ ـ صدر في طبعته الأولى عن دار العلم للملايين في العام 1978 وقد ضغطت المملكة العربيّة السعوديّة آنذاك كي يسحب كتاب الفتاوى الجريئة من الأسواق. أعادت دار الجديد نشره بصيغته النهائيّة مع مقدّمة قشيبة بقلم الشيخ في العام 1992. عام 1992 باشرت دار الجديد مشروع إعادة نشر كتبه وهي اليوم بصدد إطلاق مؤسسة تحمل اسمه.
عدد الصفحات: 136
الطبعة: الثانيّة، 1992
يوم صدرت الطبعة الأولى من الكتاب عام 1978 عن دار العلم للملايين سعت المملكة العربيّة السعوديّة إلى شراء كلّ الكتب من السوق وإلى التمني على الدار الناشرة أن لا تعيد نشره بتاتًا. يتألّف الكتاب من عشر فتاوى جريئة تؤكّد المؤكّد وهو أنّ الفقهاء مدعوون لقراءة الشريعة قراءة معاصرة نيّرة؛ هذا ما ذهب إليه الشيخ المشاكس وأقام دنيا الفقه ولم يقعدها بعد. يقول : « لا بدّ من زحزحة الأبواب الموصدة فليس محافظةً التقليد مع الخطأ وليس خروجًا التصحيح الذي يحقّق المعرفة. وجدتني مسوقًا إلى معاودة هذا الشعار وأنا أعالج بنظرات شرعيّة جديدة بعض متفرّقات من تحدّيات عصريّة رغبة في إبداء ما يُعدّ قديمًا بأنّه الجديد الجديد، ولكن في بؤبؤ عين غير حولاء. وأتوّج مشروعي في سلسلة ـ ـ أين الخطأ ـ ـ بأكرم تعبير في معجز التنزيل : «قل: هذا سبيلي، أدعو إلى الله على بصيرة.»
الشيخ عبد الله العلايلي
سنة 1914 ـ 1996. ولد عبد الله العلايليّ في العام 1914 ببيروت. غرًا سافر مع شقيقه إلى القاهرة حيث التحقّ بجامعة الأزهر. في العام 1936 عاد شيخًا معمًّا وأخذ يكتب متدخلاً في الشأن العام مطالبًا باستقلال لبنان. كتابه الأوّل صدر وهو في الرابعة والعشرين عن ـ ـ الدار العصريّة ـ ـ بالقاهرة لصاحبها إلياس أنطون إلياس وأحدث كما درج الشيخ أن يقول «دويًّا» وهو بعنوان ـ ـ مقدّمة لدرس لغة العرب أو كيف نضع المعجم الجديد. لم يصدر الكتاب المرجع في طبعة ثانيّة مدقّقة بقلمه إلا بعد وفاته في العام 1996 عن دارنا. عام 1949 شارك الشيخ الملتزم في تأسيس الحزب التقدمي الاشتراكي إلى جانب كمال جنبلاط وفي العام 1952 ترشّح لمنصب مفتي الجمهوريّة ولم يفز بسبب الحرب التي شُنّت ضدّ تقدّميّته. كتابه النجم ـ ـ أين الخطأ ـ ـ صدر في طبعته الأولى عن دار العلم للملايين في العام 1978 وقد ضغطت المملكة العربيّة السعوديّة آنذاك كي يسحب كتاب الفتاوى الجريئة من الأسواق. أعادت دار الجديد نشره بصيغته النهائيّة مع مقدّمة قشيبة بقلم الشيخ في العام 1992. عام 1992 باشرت دار الجديد مشروع إعادة نشر كتبه وهي اليوم بصدد إطلاق مؤسسة تحمل اسمه.