- كتّابنا وكتبنا
- >
- خليل رامز سركيس
- >
- الهواجس الأقليّة - من زقاق البلاط إلى كنسنغتن
الهواجس الأقليّة - من زقاق البلاط إلى كنسنغتن
SKU:
$10.00
$10.00
Unavailable
per item
الحجم: 17 - 24 سم
عدد الصفحات: 70
الطبعة: الأولى، 1993
«هواجسي تلك علّة هذه الصفحات. إنّها هي التي انطقتني من بعد عيّ عميق الذهول. حبستني عن الكتابة بضعة عشر عامًا... ولدتُ في زقاق البلاط خريف 1921 وإلى كنسنغتن انتهيت في شتاء 1979. زهاء ستّين سنة مسافة هذين الحدّين. أليست الهجرة في وجع هامّ بنتًا لقدر متنوّع الجنسيّات وقرينة لدهر متعدّد الزوجات؟» كتاب شيّق يسرد نتفًا من سيرة خليل رامز سركيس بأسلوب سهلٍ ولطيف ويحمل هواجسه وهواجسنا.
خليل رامز سركيس
سليل أسرة يدين لها لبنان الصحافة والأدب واللغة بالكثير الكثير. جدّ أبيه لوالدته هو المعلّم بطرس البستاني. جدّه خليل خطّار سركيس هو من أسّس جريدة ـ ـ لسان الحال ـ ـ والمطبعة الأدبيّة في العام 1877. والده رامز سركيس ورث الجريدة والمطبعة وأورثهما لخليل الذي درس على الطريقة القديمة على يد خطّاط و أستاذ خاصّ قبل أن يلتحق بالمدرسة فالجامعة. تولّى خليل رامز سركيس، لمّا انشغل والده بالنيابة وبوزارة التربيّة الوطنيّة ، رئاسة تحرير الجريدة المسائيّة الطليعيّة التي استكتبت أيّامذاك أهمّ أقلام عصرها كما انكبّ على التأليف والترجمة. كتبه التي صدرت أوّل ما صدرت عبر منشورات الندوة اللبنانيّة لمؤسّسها ميشال شيحا عدت ونشرت عبر عناية دارنا. خليل رامز سركيس أديب من الطراز الأوّل. حبّذا لو تدرّس نصوصه أكثر في المدارس والجامعات العربيّة.
عدد الصفحات: 70
الطبعة: الأولى، 1993
«هواجسي تلك علّة هذه الصفحات. إنّها هي التي انطقتني من بعد عيّ عميق الذهول. حبستني عن الكتابة بضعة عشر عامًا... ولدتُ في زقاق البلاط خريف 1921 وإلى كنسنغتن انتهيت في شتاء 1979. زهاء ستّين سنة مسافة هذين الحدّين. أليست الهجرة في وجع هامّ بنتًا لقدر متنوّع الجنسيّات وقرينة لدهر متعدّد الزوجات؟» كتاب شيّق يسرد نتفًا من سيرة خليل رامز سركيس بأسلوب سهلٍ ولطيف ويحمل هواجسه وهواجسنا.
خليل رامز سركيس
سليل أسرة يدين لها لبنان الصحافة والأدب واللغة بالكثير الكثير. جدّ أبيه لوالدته هو المعلّم بطرس البستاني. جدّه خليل خطّار سركيس هو من أسّس جريدة ـ ـ لسان الحال ـ ـ والمطبعة الأدبيّة في العام 1877. والده رامز سركيس ورث الجريدة والمطبعة وأورثهما لخليل الذي درس على الطريقة القديمة على يد خطّاط و أستاذ خاصّ قبل أن يلتحق بالمدرسة فالجامعة. تولّى خليل رامز سركيس، لمّا انشغل والده بالنيابة وبوزارة التربيّة الوطنيّة ، رئاسة تحرير الجريدة المسائيّة الطليعيّة التي استكتبت أيّامذاك أهمّ أقلام عصرها كما انكبّ على التأليف والترجمة. كتبه التي صدرت أوّل ما صدرت عبر منشورات الندوة اللبنانيّة لمؤسّسها ميشال شيحا عدت ونشرت عبر عناية دارنا. خليل رامز سركيس أديب من الطراز الأوّل. حبّذا لو تدرّس نصوصه أكثر في المدارس والجامعات العربيّة.