- كتّابنا وكتبنا
- >
- خليل رامز سركيس
- >
- شهادات ورسائل
شهادات ورسائل
SKU:
$15.00
$15.00
Unavailable
per item
الحجم: 15 - 23 سم
عدد الصفحات: 342
الطبعة الأولى، 2003
للمكاتيب في حياة خليل رامز سركيس مكانة خاصّة. بين دفّتي هذا الكتاب باقةٌ من الرسائل أرسلها إلى نخبة من أصدقائه. «ما أدري أين ولا متى بل أكاد أسأل نفسي: أمن لقاءٍ بعد الآن؟ أم كان التقاؤنا لمحة وافتراقنا بغتة كأنّا ما التقينا في الكتاب ولا افترقنا. إلى اللقاء في غد ولا فرق بين يوم ويوم. فآية الغبطة أن نلتقي هنا أو هناك أو هنالك على مثل رجاء القيامة : قيامة القلم، يوم حسابه، في وصلة منه أو فصل أو في كتاب. فلا نتغلقنّ بابك خلفك والسفر منا مشرع على دفّتيه والقلم بشقيّه يسيل على ذكر الأدب وما ينفكّ ذاهبًا آيبًا منه إليه. فإلى اللقاء ولسوانا الوداع.»
خليل رامز سركيس
سليل أسرة يدين لها لبنان الصحافة والأدب واللغة بالكثير الكثير. جدّ أبيه لوالدته هو المعلّم بطرس البستاني. جدّه خليل خطّار سركيس هو من أسّس جريدة ـ ـ لسان الحال ـ ـ والمطبعة الأدبيّة في العام 1877. والده رامز سركيس ورث الجريدة والمطبعة وأورثهما لخليل الذي درس على الطريقة القديمة على يد خطّاط و أستاذ خاصّ قبل أن يلتحق بالمدرسة فالجامعة. تولّى خليل رامز سركيس، لمّا انشغل والده بالنيابة وبوزارة التربيّة الوطنيّة ، رئاسة تحرير الجريدة المسائيّة الطليعيّة التي استكتبت أيّامذاك أهمّ أقلام عصرها كما انكبّ على التأليف والترجمة. كتبه التي صدرت أوّل ما صدرت عبر منشورات الندوة اللبنانيّة لمؤسّسها ميشال شيحا عدت ونشرت عبر عناية دارنا. خليل رامز سركيس أديب من الطراز الأوّل. حبّذا لو تدرّس نصوصه أكثر في المدارس والجامعات العربيّة.
عدد الصفحات: 342
الطبعة الأولى، 2003
للمكاتيب في حياة خليل رامز سركيس مكانة خاصّة. بين دفّتي هذا الكتاب باقةٌ من الرسائل أرسلها إلى نخبة من أصدقائه. «ما أدري أين ولا متى بل أكاد أسأل نفسي: أمن لقاءٍ بعد الآن؟ أم كان التقاؤنا لمحة وافتراقنا بغتة كأنّا ما التقينا في الكتاب ولا افترقنا. إلى اللقاء في غد ولا فرق بين يوم ويوم. فآية الغبطة أن نلتقي هنا أو هناك أو هنالك على مثل رجاء القيامة : قيامة القلم، يوم حسابه، في وصلة منه أو فصل أو في كتاب. فلا نتغلقنّ بابك خلفك والسفر منا مشرع على دفّتيه والقلم بشقيّه يسيل على ذكر الأدب وما ينفكّ ذاهبًا آيبًا منه إليه. فإلى اللقاء ولسوانا الوداع.»
خليل رامز سركيس
سليل أسرة يدين لها لبنان الصحافة والأدب واللغة بالكثير الكثير. جدّ أبيه لوالدته هو المعلّم بطرس البستاني. جدّه خليل خطّار سركيس هو من أسّس جريدة ـ ـ لسان الحال ـ ـ والمطبعة الأدبيّة في العام 1877. والده رامز سركيس ورث الجريدة والمطبعة وأورثهما لخليل الذي درس على الطريقة القديمة على يد خطّاط و أستاذ خاصّ قبل أن يلتحق بالمدرسة فالجامعة. تولّى خليل رامز سركيس، لمّا انشغل والده بالنيابة وبوزارة التربيّة الوطنيّة ، رئاسة تحرير الجريدة المسائيّة الطليعيّة التي استكتبت أيّامذاك أهمّ أقلام عصرها كما انكبّ على التأليف والترجمة. كتبه التي صدرت أوّل ما صدرت عبر منشورات الندوة اللبنانيّة لمؤسّسها ميشال شيحا عدت ونشرت عبر عناية دارنا. خليل رامز سركيس أديب من الطراز الأوّل. حبّذا لو تدرّس نصوصه أكثر في المدارس والجامعات العربيّة.