- كتّابنا وكتبنا
- >
- خليل رامز سركيس
- >
- أقوال وآراء في مؤلّفات خليل رامز سركيس
أقوال وآراء في مؤلّفات خليل رامز سركيس
SKU:
$10.00
$10.00
Unavailable
per item
الحجم: 17.5 - 25.5 سم
عدد الصفحات: 540
الطبعة الأولى، 2007
«جمعتُ أنا بنفسي نصوص هذا الكتاب واخترت عنوانه. عمدت إلى ذلك بصراحة البساطة البريئة من مركبّات الدونيّة والتفوّق ومن مزيّفات التردّد والاتضاع. الأظهر عندي أنّ مؤلّفاتي تستحقّ أكثر ما قالته فيها أقلام مسؤولة لعلّها تساعد على أن يفهمني معظم القرّاء وخصوصًا أنّ كتابتي صعبة بحسب ما يرى بعض منهم. قرّاء مؤلّفاتي هم من صفوة الأقليّين الذين بوفائهم تغنّى السمؤال في أمّ قصائده فأشعروني أنّهم كمثل أهلي أعضاء في أسرة ناديّ الحميم الذي يضمّ سبعة عشر كتابًا ارتكبتها في مغامرة العمر طوال نصف قرن.» كتاب يضمّ بعض ما كتب عن خليل رامز سركيس الأديب والمترجم والإنسان.
خليل رامز سركيس
سليلُ أسرة يدين لها لبنان الصحافة والأدب واللغة بالكثير الكثير. جدّ أبيه لوالدته هو المعلّم بطرس البستاني. جدّه خليل خطّار سركيس هو من أسّس جريدة ـ ـ لسان الحال ـ ـ والمطبعة الأدبيّة في العام 1877. والده رامز سركيس ورث الجريدة والمطبعة وأورثهما لخليل الذي درس على الطريقة القديمة على يد خطّاط و أستاذ خاصّ قبل أن يلتحق بالمدرسة فالجامعة. تولّى خليل رامز سركيس، لمّا انشغل والده بالنيابة وبوزارة التربيّة الوطنيّة ، رئاسة تحرير الجريدة المسائيّة الطليعيّة التي استكتبت أيّامذاك أهمّ أقلام عصرها كما انكبّ على التأليف والترجمة. كتبه التي صدرت أوّل ما صدرت عبر منشورات الندوة اللبنانيّة لمؤسّسها ميشال شيحا عدت ونشرت عبر عناية دارنا. خليل رامز سركيس أديبٌ من الطراز الأوّل. حبّذا لو تدرّس نصوصه أكثر في المدارس والجامعات العربيّة.
عدد الصفحات: 540
الطبعة الأولى، 2007
«جمعتُ أنا بنفسي نصوص هذا الكتاب واخترت عنوانه. عمدت إلى ذلك بصراحة البساطة البريئة من مركبّات الدونيّة والتفوّق ومن مزيّفات التردّد والاتضاع. الأظهر عندي أنّ مؤلّفاتي تستحقّ أكثر ما قالته فيها أقلام مسؤولة لعلّها تساعد على أن يفهمني معظم القرّاء وخصوصًا أنّ كتابتي صعبة بحسب ما يرى بعض منهم. قرّاء مؤلّفاتي هم من صفوة الأقليّين الذين بوفائهم تغنّى السمؤال في أمّ قصائده فأشعروني أنّهم كمثل أهلي أعضاء في أسرة ناديّ الحميم الذي يضمّ سبعة عشر كتابًا ارتكبتها في مغامرة العمر طوال نصف قرن.» كتاب يضمّ بعض ما كتب عن خليل رامز سركيس الأديب والمترجم والإنسان.
خليل رامز سركيس
سليلُ أسرة يدين لها لبنان الصحافة والأدب واللغة بالكثير الكثير. جدّ أبيه لوالدته هو المعلّم بطرس البستاني. جدّه خليل خطّار سركيس هو من أسّس جريدة ـ ـ لسان الحال ـ ـ والمطبعة الأدبيّة في العام 1877. والده رامز سركيس ورث الجريدة والمطبعة وأورثهما لخليل الذي درس على الطريقة القديمة على يد خطّاط و أستاذ خاصّ قبل أن يلتحق بالمدرسة فالجامعة. تولّى خليل رامز سركيس، لمّا انشغل والده بالنيابة وبوزارة التربيّة الوطنيّة ، رئاسة تحرير الجريدة المسائيّة الطليعيّة التي استكتبت أيّامذاك أهمّ أقلام عصرها كما انكبّ على التأليف والترجمة. كتبه التي صدرت أوّل ما صدرت عبر منشورات الندوة اللبنانيّة لمؤسّسها ميشال شيحا عدت ونشرت عبر عناية دارنا. خليل رامز سركيس أديبٌ من الطراز الأوّل. حبّذا لو تدرّس نصوصه أكثر في المدارس والجامعات العربيّة.