- كتّابنا وكتبنا
- >
- أنسي الحاج
- >
- ماضي الأيّام الآتية
ماضي الأيّام الآتية
SKU:
$10.00
$10.00
Unavailable
per item
الحجم: 14,5 - 22 سم
عدد الصفحات: 137
الطبعة الثانية، 1994
من الديوان:
أحبّ ذكرى الأيّام التي كانت تمشي تمشي ولا تعرف أنّها ستنتهي في كتاب. أحبّ ذكرى الأزمنة العاملة، المغموسة، الضبابيّة، ذات العمالقة الذين مشوا مشوا وهم لا يعرفون أنّهم سينتهون في كتاب. هي أيّام لم تكن أنبل منّا وكانت تعرف أنّنا سنكون أنبل منها ونجهل مجد بؤسنا وإيمان عبوديّتنا وفراغ حرّيتنا ورجاء سقوطنا. أحبّ ذكرى الأيّام التي ستجيء،تلك الأيّام الحاضرة.»
أنسي الحاج
1937- 2014
شاعرٌ وصحافيٌّ لبنانيٌّ من مواليد قيتولي قضاء جزّين. والده لويس الحاج صحافيّ ومترجمٌ جاور آل التويني وأشرف مع غسّان وجبران على إصدار جريدة النهار التي التحق بها أنسي وهو يافع محرّرًا ثمّ مسؤولًا عن صفحتها الثقافيّة وملحقها الأدبيّ الشهير ثمّ رئيسًا لتحريرها قبل أن يغادرها محنقًا. إعتكف أنسي الحاج أشهرًا طويلة ثم التحق بجريدة الأخبار مستشارًا ومحرّرًا لصفحة أسبوعيّة يكتبها على مزاجه. أسّس جوار أدونيس ويوسف الخال مجلّة شعر. من منشوراتها صدر ديوانه الأوّل لن وهو ديوان تأسيسيٌّ اشتهرت مقدّمته النظريّة المفنّدة والمدافعة عن أصول قصيدة النثر. لم يصدر أنسي الحاج دواوين كثيرة بيد أنّه كتب بانتظام في النهار الجريدة والملحق وفي مجلّة النقّاد وفي جريدة الأخبار. صدر له بإشرافه عن دار الجديد : ـ ـ لن ـ ـ ، ـ ـ الرأس المقطوع ـ ـ، ـ ـ ماضي الأيّام الآتية ـ ـ ، ـ ـ ماذا ـ ـ صنعت بالذهب ماذا فعلت بالوردة ـ ـ ، ـ ـ الرسولة بشعرها الطويل حتّى الينابيع.
عدد الصفحات: 137
الطبعة الثانية، 1994
من الديوان:
أحبّ ذكرى الأيّام التي كانت تمشي تمشي ولا تعرف أنّها ستنتهي في كتاب. أحبّ ذكرى الأزمنة العاملة، المغموسة، الضبابيّة، ذات العمالقة الذين مشوا مشوا وهم لا يعرفون أنّهم سينتهون في كتاب. هي أيّام لم تكن أنبل منّا وكانت تعرف أنّنا سنكون أنبل منها ونجهل مجد بؤسنا وإيمان عبوديّتنا وفراغ حرّيتنا ورجاء سقوطنا. أحبّ ذكرى الأيّام التي ستجيء،تلك الأيّام الحاضرة.»
أنسي الحاج
1937- 2014
شاعرٌ وصحافيٌّ لبنانيٌّ من مواليد قيتولي قضاء جزّين. والده لويس الحاج صحافيّ ومترجمٌ جاور آل التويني وأشرف مع غسّان وجبران على إصدار جريدة النهار التي التحق بها أنسي وهو يافع محرّرًا ثمّ مسؤولًا عن صفحتها الثقافيّة وملحقها الأدبيّ الشهير ثمّ رئيسًا لتحريرها قبل أن يغادرها محنقًا. إعتكف أنسي الحاج أشهرًا طويلة ثم التحق بجريدة الأخبار مستشارًا ومحرّرًا لصفحة أسبوعيّة يكتبها على مزاجه. أسّس جوار أدونيس ويوسف الخال مجلّة شعر. من منشوراتها صدر ديوانه الأوّل لن وهو ديوان تأسيسيٌّ اشتهرت مقدّمته النظريّة المفنّدة والمدافعة عن أصول قصيدة النثر. لم يصدر أنسي الحاج دواوين كثيرة بيد أنّه كتب بانتظام في النهار الجريدة والملحق وفي مجلّة النقّاد وفي جريدة الأخبار. صدر له بإشرافه عن دار الجديد : ـ ـ لن ـ ـ ، ـ ـ الرأس المقطوع ـ ـ، ـ ـ ماضي الأيّام الآتية ـ ـ ، ـ ـ ماذا ـ ـ صنعت بالذهب ماذا فعلت بالوردة ـ ـ ، ـ ـ الرسولة بشعرها الطويل حتّى الينابيع.