- كتّابنا وكتبنا
- >
- حسن الأمين
- >
- صلاح الدين الأيّوبي، بين العبّاسيّين والفاطميّين والصليبيّين
صلاح الدين الأيّوبي، بين العبّاسيّين والفاطميّين والصليبيّين
SKU:
$10.00
$10.00
Unavailable
per item
الحجم: 17 - 24 سم
عدد الصفحات: 235
الطبعة الثالثة، 2010
كتاب سجاليٌّ صدر بطبعات ثلاث، حيث أثار الكتاب نقاشات كيرة يوم نُشر للمرّة الأولى عام 1996. إنتهت معركة حطّين عام 1187 بتحرير القدس من أيدي الصليبيّين، فما الذي دفع صلاح الدين الأيّوبي القائد المنتصر إلى عقد سلام مع أعدائه؛ سلام سيمكّنهم بعد وفاته، من استرداد المدينة الرمز؟ عن هذا السؤال المحرج وغيره يجيب الكتاب الجانح إلى القول إنّ للحقيقة التاريخيّة ولأبطالنا وجهين وأكثر وإنّه لا ضرر من زحزحة أبواب موصدة.
حسن الأمين
إبن العلّامة المرجع محسن الأمين، مؤلّف «أعيان الشيعة». من مواليد دمشق 1908، عاش في كنف والده متنقّلًا بين دمشق والعراق ولبنان، بعد دراسة الحقوق، عمل في لبنان قاضيًا مدنيًّا، ثمّ استقال من منصبه وتفرّغ للبحث والتأليف ومتابعة مشروع والده الموسوعيّ: دائرة المعارف الإسلاميّة الشيعيّة، أعيان الشيعة، فاستتبعه بالمستدركات. سوّد الباحث والمؤرّخ والشاعر آلاف الصفحات، ونشرعشرات المؤلّفات نذكر منها: الرضا والمأمون وولاية العهد وثورة التنزيه الصادر عن دار الجديد، الغزو المغولي عن دار التعارف، الحال والترحال، سيرته الذاتيّة الضخمة، عن دار رياض نجيب الريس. توفّي السيّد حسن الأمين في بيروت عام 2002 ودُفن في قرية شقرا الجنوبيّة مسقط رأس العائلة العامليّة.
عدد الصفحات: 235
الطبعة الثالثة، 2010
كتاب سجاليٌّ صدر بطبعات ثلاث، حيث أثار الكتاب نقاشات كيرة يوم نُشر للمرّة الأولى عام 1996. إنتهت معركة حطّين عام 1187 بتحرير القدس من أيدي الصليبيّين، فما الذي دفع صلاح الدين الأيّوبي القائد المنتصر إلى عقد سلام مع أعدائه؛ سلام سيمكّنهم بعد وفاته، من استرداد المدينة الرمز؟ عن هذا السؤال المحرج وغيره يجيب الكتاب الجانح إلى القول إنّ للحقيقة التاريخيّة ولأبطالنا وجهين وأكثر وإنّه لا ضرر من زحزحة أبواب موصدة.
حسن الأمين
إبن العلّامة المرجع محسن الأمين، مؤلّف «أعيان الشيعة». من مواليد دمشق 1908، عاش في كنف والده متنقّلًا بين دمشق والعراق ولبنان، بعد دراسة الحقوق، عمل في لبنان قاضيًا مدنيًّا، ثمّ استقال من منصبه وتفرّغ للبحث والتأليف ومتابعة مشروع والده الموسوعيّ: دائرة المعارف الإسلاميّة الشيعيّة، أعيان الشيعة، فاستتبعه بالمستدركات. سوّد الباحث والمؤرّخ والشاعر آلاف الصفحات، ونشرعشرات المؤلّفات نذكر منها: الرضا والمأمون وولاية العهد وثورة التنزيه الصادر عن دار الجديد، الغزو المغولي عن دار التعارف، الحال والترحال، سيرته الذاتيّة الضخمة، عن دار رياض نجيب الريس. توفّي السيّد حسن الأمين في بيروت عام 2002 ودُفن في قرية شقرا الجنوبيّة مسقط رأس العائلة العامليّة.