- كتّابنا وكتبنا
- >
- سليم نصّار
- >
- خارج الموضوع
خارج الموضوع
SKU:
$12.00
$12.00
Unavailable
per item
الحجم: 23.5-16
عدد الصفحات: 180
الطبعة الأولى، 2016
بين دفّتي هذا الكتاب مقالات اختارها سليم نصّار من خزانته الزاخرة، تروي حياةً وأسفارًا ولقاءات مع: برترانذ راسل ونلسون مانديلا وريتشارد نيكسون وابنة ستالين وطبيب ماو تسي تونغ وغيرهم ممّن ساهموا في كتابة التاريخ المعاصر.
إلى مئات المقالات والتعليقات، صدر له عن المكتب التجاّاري عدد من الكتب: عند المنعطف، غرباع، رصاصة الرحمة، وسامٌ على الوجه.
سليم نصّار
لقرّاء يوميتيّ النهار البيروتيّة والحياة اللندنيّة موعدٌ أسبوعيٌّ صباح كلّ سبت، مع سليم نصّار ومقالته السياسيّة، موعدٌ لا يفوّته جمهوره الذي تجمعه الثقة بقراءة "الأستاذ" لكفّ الأحداث، في تسارعها أو تباطئها، في سيرورتها برفقٍ كأنّ شيئًا على الإطلاق لا يكون، أو في انقلابها كأنّ الساعة آتيةٌ لا ريب فيها، والحقّ أنّ لهذه الثقة نسبًا لا يرقى فقط إلى موسوعيّة الكاتب، لا سيمّا في مجال السير والتاريخ، وإنّما إلى تجربة صحافيّة فذّة لا يكاد المرء أن يعقدها على بداية.
فمن بعد أن درس أصول المهنة في الجامعة الأميركيّة بالقاهرة، التحق بدار الصيّاد مترئسًّا، لفترة قصيرة، تحرير مجلّة الشبكة الفنيّة ثمّ انتقل إلى يوميّة الصفاء رئيسًا لتحريرها أيضًا جوار الأديب رشدي المعلوف. ثمّ كتب للحوادث والمستقبل، قبل أن يعود إلى جريدة الحياة يوم بُعثت من سباتها في العاصمة البريطانيّة في لعام 1988.
عدد الصفحات: 180
الطبعة الأولى، 2016
بين دفّتي هذا الكتاب مقالات اختارها سليم نصّار من خزانته الزاخرة، تروي حياةً وأسفارًا ولقاءات مع: برترانذ راسل ونلسون مانديلا وريتشارد نيكسون وابنة ستالين وطبيب ماو تسي تونغ وغيرهم ممّن ساهموا في كتابة التاريخ المعاصر.
إلى مئات المقالات والتعليقات، صدر له عن المكتب التجاّاري عدد من الكتب: عند المنعطف، غرباع، رصاصة الرحمة، وسامٌ على الوجه.
سليم نصّار
لقرّاء يوميتيّ النهار البيروتيّة والحياة اللندنيّة موعدٌ أسبوعيٌّ صباح كلّ سبت، مع سليم نصّار ومقالته السياسيّة، موعدٌ لا يفوّته جمهوره الذي تجمعه الثقة بقراءة "الأستاذ" لكفّ الأحداث، في تسارعها أو تباطئها، في سيرورتها برفقٍ كأنّ شيئًا على الإطلاق لا يكون، أو في انقلابها كأنّ الساعة آتيةٌ لا ريب فيها، والحقّ أنّ لهذه الثقة نسبًا لا يرقى فقط إلى موسوعيّة الكاتب، لا سيمّا في مجال السير والتاريخ، وإنّما إلى تجربة صحافيّة فذّة لا يكاد المرء أن يعقدها على بداية.
فمن بعد أن درس أصول المهنة في الجامعة الأميركيّة بالقاهرة، التحق بدار الصيّاد مترئسًّا، لفترة قصيرة، تحرير مجلّة الشبكة الفنيّة ثمّ انتقل إلى يوميّة الصفاء رئيسًا لتحريرها أيضًا جوار الأديب رشدي المعلوف. ثمّ كتب للحوادث والمستقبل، قبل أن يعود إلى جريدة الحياة يوم بُعثت من سباتها في العاصمة البريطانيّة في لعام 1988.